وكان في مقدمة مستقبلي أمير دولة قطر لدى وصوله مطار دمشق الدولي، الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الحكومة محمد البشير، ووزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة وعدد من المسؤولين .
وقبل ذلك، أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها في يوليو/تموز 2011.
وأوائل الشهر الجاري، استضافت الدوحة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.
وفي إطار دعمها للشعب السوري، تواصل الدوحة إرسال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام بشار الفار
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة أسد .