غنّت ” لي الفخر أني سورية ” عثر على جثتها متعفّنة بعد يومين من موتها وحيدة في منزلها

قال فرع دمشق لنقابة فناني سوريا إن قسم شرطة عرنوس تلقى إخبارا من جيران المطربة “بصدور رائحة غريبة من منزلها” وتم العثور عليها متوفاة في المنزل.

وذكرت النقابة أنه وبعد “زيارة قسم شرطة عرنوس “أكدت الشرطة اكتشاف وفاتها بعد يومين من تاريخ الوفاة”.

وحسب الحوار الذي أجرته إذاعة دمشق معها هي ابنة الموسيقي فؤاد محفوظ الذي كان من مؤسسي الإذاعة السورية مع يحيى الشهابي، حيث تتحدث شعبان عن أن والدها لم يكن يرغب في دخولها عالم الغناء، فدخلت عالم التمثيل وشاركت بعدد من المسرحيات.

وغنت كل ألوان الغناء، وكانت لها أغان من ألحان عبد الفتاح السكر.

وبعد وفاة والدها عادت إلى الغناء وكانت “بلدي أنا” أولى أغانيها، ثم لحّن لها طلال مداح أغنية “اديني عهد الهوى”، وهو اللحن الذي أوصلها إلى مصر، وهناك لحّن لها سيد مكاوي، “أهلا وسهلا بيك يا روح قلبي” أول أغانيها في القاهرة، ثم لحّن لها محمد الموجي أغنية “هو ده وقته”.

ولها أغان وطنية منها “لي الفخر أني سورية”


يقول محدّثي :
لمّا تخرج الكلمة للعلن …فلا سلطة لك عليها …
كل يرميها بسهم عينه ..

 

ماهر حمصي

إبداع بلا رتوش
إشترك في القائمة البريدية