يحتضن عبدالجبار المصطفى جسد حفيده “وسام ” في أعزاز …..يحتضن بقايا روحه التي خسرت كل شيء ….
الطفل “وسام” ذهب مع والده ووالدته لشراء ملابس العيد .
عاد شهيداً مع والده ….و والدته في العناية المشددة جراء التفجير الارهابي الذي ضرب أعزاز بريف حلب الشمالي.
عيدٌ مغَمّسٌ بالدماء …
سورية بلا رتوش